مستوصف كللي في ريف إدلب الوجهة الصحية الوحيدة لأكثر من 55 ألف فرد يسكنون في المخيمات، يبذل كادر المستوصف قصارى جهده لتلبية الاحتياجات الطبية للمرضى، ورغم ضعف الإمكانيات والبنى التحتية غير أنه يعتبر متنفساً هاماً حيث الخدمات والعلاج مجاني بالكامل.

مدرسة عبارة عن غرف صغيرة مبنية من الطوب، لا تستوعب جميع من هم سن الدراسة، تفتقر لأدنى مقومات المدرسة، أطفال كبروا ولازالوا يرون الأحرف طلاسم يصعب فكها، يحلمون بمدرسة نموذجية يعيدون فيها رسم أحلامهم مجدداً.

المتطوع منير أمينو كان في زيارة لمستوصف كللي الطبي المدعوم من قبل مؤسسة تسجي وأطباء حول العالم واطلع على الوضع هناك من كثب.


لمشاهدة المزيد من الأخبار باللغة العربية