نبضت أروقة المناهل بألوان الفلكلور السوري والتركي بتفاصيله العريقة، ليرسم لوحةً من عبق الماضي وأصالة الحاضر. اجتمع أبناؤنا اليوم في هذا النشاط الفريد ليتذوقوا طعم التاريخ ويستنشقوا رائحة الذكريات التي تختزل قصص الأجداد.
هذا النشاط هو خطوة نحو تلاقي الثقافات نحو عالم أكثر تسامحاً، يظهر كيف يمكن للتراث أن يكون لغةً عالمية. مثل هذه الأنشطة تظل خالدةً في ذاكرة الطلاب كرسالة حب وسلام من قلوب تعرف أن الإنسان يحمل في صدره تراثاً عريقاً يضيء الدرب للأجيال القادمة.
لمشاهدة المزيد من الأخبار باللغة العربية