مبادرة نبيلة جديدة تسعى لرسم الابتسامة على وجوه الأطفال الذين يكافحون ضد صعوبات النطق والتوحد، لتكون بمثابة شعاع من الأمل في حياتهم المليئة بالتحديات.
تدرك الأسر أن هذه الجلسات تمثل أكثر من مجرد علاج، فهي باب الأمل الذي يفتح أمام أطفالهم عوالم جديدة، سيما وأنها تقدم مجانية بالكامل بعيداً عن المصاريف الهائلة التي قد تتكفلها العائلة في المراكز الخاصة
تأتي أهمية خدمة تصحيح النطق وتنمية المهارات كونها تمثل حلقة وصل بين الطفولة والأمل، حيث تعيد للقلوب الثقة، وتسهم في بناء مستقبل أفضل لأطفال يتطلعون للشفاء ومواكبة أقرانهم في هذه الحياة.

لمشاهدة المزيد من الأخبار باللغة العربية